الأربعاء، 22 يناير 2014 0 التعليقات

+سؤال.. إنني متردد، لست أعرف طريقي: هل هو الزواج أم الرهبنة؟ فبماذا تنصحني



+سؤال.. إنني متردد، لست أعرف طريقي: هل هو الزواج أم الرهبنة؟ فبماذا تنصحني؟



الإجابة:

إن كنت مترددًا، فلا تسرع بالرهبنة.

فالذي يحب الرهبنة فقط، لا يفكر في الزواج إطلاقًا. فكرة الزواج لا تشغله، ولا تمثل شهوة في نفسه. فإن اشتهى هذا الأمر، يكون خطرًا عليه أن يترهب، وبخاصة لو كان يُحارب من الناحية الجنسية أحيانًا.. إذ قد تعاوده هذه الحروب بعد الرهبنة.

التردد يدل على عدم ثبات الفكر.

ويدل على عدم ثبات الهدف والاتجاه.

لذلك فانتظار أفضل، ريثما يوضح لك الرب مشيئته.


أما لو كان فكر الرهبنة ثابتًا فيك تمامًا، ومنذ زمن بعيد، وليست لك شهوات جسدية معينة تدفعك إلى الزواج، فربما يكون فكر الزواج حربًا من الشيطان ليمنعك من الرهبنة.

ويتضح هذا إذا كان الفكر من خارجك وليس من داخلك. وأنت تقاومه بكل قلبك، ومع ذلك يَلِحّ عليك. ومع ذلك فإيمانك بالطريق الرهباني ينبع من أعماقك، وهو راسخ فيك.

إن كان الأمر هكذا، فلا تضطرب. إنما يحسن لك أن تصبر، وتصلي أن يكشف لك الرب الطريق الذي يريده لك ولا تسرع بالزواج لئلا تندم، إنما انتظر.وسيأتي وقت ينقذك فيه الله من التردد.


# عوامل دفع على الرهبنة غير مناسبة:

1- شخص مريض بمرض مزمن.

2- الهوس الديني! أو هؤلاء الذين نستطيع أن نطلق عليهم في مرحلة "المراهقة الروحية"، أو عدم النضج. ومن سماتها الجنوح ذات اليمين أو ذات اليسار!

3- النذر الخاطئ، أي أن ينذر إنسان نفسه في لحظة معينة بالرهبنة! وهو نذر خاطئ لأنه مبني على أساس خاطئ.

4- الذين يعانون من متاعب زوجية أو أسرية أو معيشية.

5- الذين يحضرون عقب صدمات عاطفية.

6- الذين يرغبون في الإقامة دون الرهبنة.



0 التعليقات

اية اليوم

0 التعليقات

القديسة مهرائيل

ليوم عيد استشهاد القديسه مهرائيل عروس المسيح
اكسياس اكسياس اكسياس تى أجيا إمى مهرائيل

0 التعليقات

جسده لم يرا فسادا


فى أحد المدن أرادوا أن ينقلوا مكان المدافن إلى مكان آخر لكن وهم ينقلواالقبور إكتشفوا أن هناك قبرين ثقيلين جدا فذهبوا إلى كاهن المدينة الذى أشار عليهم بفتح القبرين ,فوجدوا جثتين كاملتين لم يتحللوا , فبحثوا فى تاريخ العائلات وعرفوا أن الجثتين كانوا لزوجين وكانت الزوجة قد أصيبت بشلل نصفى كامل وكان زوجها يخدمها بكل حب وإحتمال يؤكلها ويفعل معها كل ماتحتاجه لأنها لاتستطيع الحركة تماما وبعد عشرين سنة فى خدمتها مرض الزوج بالسكر وأصيب بنزيف فى العينين وفقد بصره فصلى إلى الله ويسأله كيف يخدم زوجته وهو أعمى ,,فشفى الله زوجته من الشلل تماما وصارت تخدمه لمدة عشرة سنوات 
لذلك إستحقوا أن جسدهم لا يرى فسادا

0 التعليقات

العالم يزول

0 التعليقات

النفس الشبعانة تدوس العسل

0 التعليقات

قصة ابونا فانوس

حكاية ابونا فانوس الانبا بولا الحكاية بتبدأ في بداية رهبنة ابونا فانوس في الدير فا كلفه رئيس الدير ببعض المهام فا كان في يوم بينضف الحمامات في الدير فا دخلت ست ولما شافته قرفت منه وخرجت المهم تجري الايام وتيجي ... الست دي مع رحلة وتدخل القداس للمناولة فا كان ابونا فانوس هو اللي ماسك الجسد وبيناول الناس ولما قربت الست وشافته رفضت انها تتناول من ايده لانها تذكرت صورته و قرفت انها تاخد من ايده اي شيئ فما كان من رب المجد يسوع المسيح لكي يوبخها ويظهر ليها وللدنيا مدي محبة الله لهذا الرجل واتضاعه وخدمته من اجله ومن اجل الناس فا كافئه الله ... ... اثناء مهو ماسك جسد الرب وهي رافضة تتناول من ايده اضاءت ايده اللي ماسك بيها الجسد نور شديد في وجهها وامام القداس ومن ساعتها ايده لا تنطفي ابداااا لان الله جعل هذا الموضوع ليعلم جميع الناس ان كل من يخدم الله ـ ربنا لا ينسي تعبه من اجل الاخرين والست امام ما رأته سجدت وبكت بكاء مر .

 
;